آراء بعض العلماء في الألباني رحمه الله :
1- جاء في مجموع فتاوى: الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ وهو مفتي سابق للسعودية.
(المصدر شبكة شباب السنة) :
" لا يوجد حديث تفرد الشيخ بتصحيحه أو تضعيفه عن المتقدمين ، فكل حديث صححه أو ضعفه فهو مسبوق من غيره بالحكم نفسه ، وإن وُجد ما يخالف هذا فهو نادر .
ثم قام المفتي العام محمد بن إبراهيم آل الشيخ بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة إختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة.
2- حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان (الألباني أخطاؤه وشذوذه عن الألباني) 47 :
«ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا.
3- مسفر بن غرم الله الدميني رئيس قسم السنة سابقاً ورئيس الدراسات العليا حالياً بكلية أصول الدين بالرياض قال عن الألباني ( في جامع محاضراته في كلية أصول الدين) :
«تساهل في تصحيح الأحاديث الموافقة لرأيه وتساهل كذلك في تضعيف الأحاديث المخالفة لرأيه.
4- سفر الحوالي أستاذ ورئيس قسم العقيدة سابقاً في جامعة أم القرى قد قال عن عقيدة الألباني
(في حاشية كتاب ظاهرة الإرجاء ص 660
تأليف د. سفر الحوالي) :
«والمؤسف مع هذا أن الألباني أخذ بكلام أهل الإرجاء المحض من غير تفصيل".
5 - د. محمد أبو رحيم قد ألف كتاباً عن مخالفة عقيدة الألباني لعقيدة أهل السنة والجماعة عنوانه (حقيقة الإيمان عند الألباني)
وقد أثنى على الكتاب وقدم له محمد أبو شقرة وقد ردّ على ذلك أحد تلاميذ الألباني وهو علي حسن عبد الحميد.
6- رأي الشيخ شعيب الأرناؤوط فيه :
" للشيخ ناصر جهود كبيرة في السنة النبوية الشريفة ، وأكثرها جيد، وله أغاليط في بعض أحكامه على الأحاديث جانبه فيها الصواب، وقد تراجع عن قسم غير قليل منها، وهو في الفقه ليس بذاك على طريقة أهل الحديث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق