تناقضات لا حصر لها لمن أراد الحقيقة فى الفكر الوهابى
تحريم الخروج على الحاكم و خروجهم على الخلافة العثمانية
يعيبون على أتباع المذاهب اتباعهم للأئمة الأربعة فى حين أنهم يتبعون أيضا بن تيمية وبن القم
هل تعلم ان المتمسلفة من التيميون يستغيثون بإبن تيمية ويرتجونه اذا ما ضاقت بهم الحيل ؟؟
نعم لا تستعجب انها حقيقة واردة في كتبهم ولا يستطيعون انكارها
يقول ابن عبد الهادي في كتابه العقود الدرية في مناقب ابن تيمية:
إن كان فوق رؤوس حملوه فقد * اولاهم نعم ماليس تنحملُ
قد كنت ارجوه لي ذخراً وآمله * وارتجيه اذا ما ضاقت بي الحيلُ
::::::::::::::::::::::::::::::
عجبي ثم عجبي
اعلموا سادتي احباب رسول الله ان معشر المتمسلفة من هذه الامة قابلهم الله بعدله قد جمع الله فيهم النقيضين وهما الخباثة والغباء .
خباثتهم تكمن في انهم ما تركوا كتاباً من كتب اهل التصوف إلا قراوه وحفظوه عن ظهر قلب ساعين بذلك ايجاد ما يدينون به اهل التصوف في ميزان شريعتهم المزعومة
وغبائهم يكمن في عدم قراتهم لكتبهم جيداً ولذلك تجد الواحد منهم يرميك بالشرك لمجرد استغاثتك برسول الله صل الله عليه وسلم واذا ما اخبرته ان ابن عبد الهادي قد استغاث بشيخه بن تيمية الحراني ووضعت بين يديه الدليل القاطع تجد انه قد بداء يتلعثم ويتصبب عرقاً ثم يتمنى لو ان الارض تنشق وتبتلعه على ان يكون في عقيدته التي يدين بها مثل هكذا شركيات ..
الله المستعان ................
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اسم الكتاب الذي ورد فيه بيت القصيد هو العقود الدرية من مناقب ابن تيمية .
تأليف : ابي عبد الله ابن عبد الهادي
صفحة رقم 393
طبعة : المكتبة العصرية ( بيروت )
============================
همسة في آذان الإخوة الذين خدعوا بمنهجية هؤلاء القوم ووقعوا في حبائل ضلالهم نضع بين اياديكم مثل هذه المنشورات لنقول لكم استبصروا الحقائق بعقولكم وقلوبكم لا بأعينكم..
واعلموا انكم الواقعون في غياهب جب خديعتهم لا غيركم فقط انتم..
فكونوا عقلاء واحسنوا اختيار دروبكم وإني قد ابلغتكم ونصحتكم والله على نصحي شاهد ........ الا هل بلغت اللهم فاشهد اللهم فاشهد
تحريم الخروج على الحاكم و خروجهم على الخلافة العثمانية
يعيبون على أتباع المذاهب اتباعهم للأئمة الأربعة فى حين أنهم يتبعون أيضا بن تيمية وبن القم
هل تعلم ان المتمسلفة من التيميون يستغيثون بإبن تيمية ويرتجونه اذا ما ضاقت بهم الحيل ؟؟
نعم لا تستعجب انها حقيقة واردة في كتبهم ولا يستطيعون انكارها
يقول ابن عبد الهادي في كتابه العقود الدرية في مناقب ابن تيمية:
إن كان فوق رؤوس حملوه فقد * اولاهم نعم ماليس تنحملُ
قد كنت ارجوه لي ذخراً وآمله * وارتجيه اذا ما ضاقت بي الحيلُ
::::::::::::::::::::::::::::::
عجبي ثم عجبي
اعلموا سادتي احباب رسول الله ان معشر المتمسلفة من هذه الامة قابلهم الله بعدله قد جمع الله فيهم النقيضين وهما الخباثة والغباء .
خباثتهم تكمن في انهم ما تركوا كتاباً من كتب اهل التصوف إلا قراوه وحفظوه عن ظهر قلب ساعين بذلك ايجاد ما يدينون به اهل التصوف في ميزان شريعتهم المزعومة
وغبائهم يكمن في عدم قراتهم لكتبهم جيداً ولذلك تجد الواحد منهم يرميك بالشرك لمجرد استغاثتك برسول الله صل الله عليه وسلم واذا ما اخبرته ان ابن عبد الهادي قد استغاث بشيخه بن تيمية الحراني ووضعت بين يديه الدليل القاطع تجد انه قد بداء يتلعثم ويتصبب عرقاً ثم يتمنى لو ان الارض تنشق وتبتلعه على ان يكون في عقيدته التي يدين بها مثل هكذا شركيات ..
الله المستعان ................
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
اسم الكتاب الذي ورد فيه بيت القصيد هو العقود الدرية من مناقب ابن تيمية .
تأليف : ابي عبد الله ابن عبد الهادي
صفحة رقم 393
طبعة : المكتبة العصرية ( بيروت )
============================
همسة في آذان الإخوة الذين خدعوا بمنهجية هؤلاء القوم ووقعوا في حبائل ضلالهم نضع بين اياديكم مثل هذه المنشورات لنقول لكم استبصروا الحقائق بعقولكم وقلوبكم لا بأعينكم..
واعلموا انكم الواقعون في غياهب جب خديعتهم لا غيركم فقط انتم..
فكونوا عقلاء واحسنوا اختيار دروبكم وإني قد ابلغتكم ونصحتكم والله على نصحي شاهد ........ الا هل بلغت اللهم فاشهد اللهم فاشهد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق