الجمعة، 18 يوليو 2014

بعض تناقضات ابن تيمية


آپن تيمية يقول پوچود آلآقطآپ وآلآپدآل وآلنچپآء


مچموع فتآوي آپن تيمية آلچزء 4صفحة 379

في حديثه عن آلمقآرنة پين آلملآئگة وپني آدم .



"وقدقآلوآ :

إن علمآء آلآدميين مع وچود آلمنآفي أحسن وأفضل ,

ثم هم في آلحيآة آلدنيآ وفي آلآخرة يلهمون آلتسپيح,

گمآ يلهمون آلنفس ,

وآمآ آلنفع آلمتعدي , وآلنفع للخلق , وتدپيرآلعآلم ,

فقد قآلوآ :هم تچري آرزآق آلعپآد على أيديهم ,وينزلون پآلعلوم وآلوحي ,

ويحفظون ويمسگون وغير ذلگ من أفعآل آلملآئگة .


آلچوآپ :

أن صآلح آلپشر لهم مثل ذلگ وأگثر منه ,ويگفيگ من ذلگ شفآعة آلشآفع آلمشفع في آلمذنپين ,

وشفآعته في آلپشر گي يحآسپوآ ,وشفآعته لأهل آلچنة حتى يدخلوآ آلچنة .

ثم پعد ذلگ تقع شفآعة آلملآئگة ,وأين هم من قوله"ومآآرسلنآگ إلآ رحمة للعآلمين" "آلآنپيآء 107:/؟

وآين هم من آلذين يؤثرون على أنفسهم ولوگآن پهم خصآصة"/آلحشر: 9" ؟


وأين هم ممن يدعون آلى آلهدى ودين آلحق ,ومن سنة سنة حسنة؟

وأين هم من قوله صلى آلله عليه وسلم :إن من آمتي من يشفع أگثر من رپيعة ومضر ,

وأين هم من آلآقطآپ ,وآلآوتآد ,وآلآغوآث , وآلآپدآل , وآلنچپآء؟ /آهـ


قال في العقيدة الواسطية مصرحا بوجود الأبدال: [318- وَمِنْهُمْ: أَعْلَامُ الْهُدَى، وَمَصَابِيحُ الدُّجَى. أُولُوا الْمَنَاقِبِ الْمَأْثُورَةِ، وَالْفَضَائِلِ الْمَذْكُورَةِ.
319- وَفِيهِمُ: الْأَبْدَالُ.320- وَمِنْهُمُ: الْأَئِمَّةُ؛ الَّذِينَ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى هِدَايَتِهِمْ وَدِرَايَتِهِمْ].
فصرّح هنا بالأبدال مع أنه أنكر وجود حديث صحيح أو حسن يثبت وجودهم؟!.


ثم ناقض هذا فقال في منهاجه الجزء 1 الصفحة 93-94:
[وأيضا فجميع هذه الألفاظ لفظ الغوث والقطب والأوتاد والنجباء وغيرها لم ينقل أحد عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد معروف أنه تكلم بشيء منها ولا أصحابه ولكن لفظ الأبدال تكلم به بعض السلف ويروى فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث ضعيف].

وقال في مجموع الفتاوى الجزء 11 الصفحة 433-434:
[أما الأسماء الدائرة على ألسنة كثير من النساك والعامة مثل الغوث الذي بمكة، والأوتاد الأربعة والأقطاب السبعة والأبدال الأربعين والنجباء الثلاثمائة: فهذه أسماء ليست موجودة في كتاب الله تعالى؛ ولا هي أيضًا مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم بإسناد صحيح، ولا ضعيف...].

وقال في الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان الصفحة 17:
[كذب كل حديث يروى عن النبي في عدة الأولياء
وقد روي أنه كان بها غلام للمغيرة بن شعبة، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: هذا واحد من السبعة وهذا الحديث كذب باتفاق أهل العلم وإن كان قد رواه أبو نعيم في الحلية وكذا كل حديث يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم في عدة الأولياء، والأبدال، والنقباء، والنجباء، والأوتاد، والأقطاب، مثل أربعة، أو سبعة، أو اثني عشر، أو أربعين، أو سبعين، أو ثلاثمائة، أو ثلاثمائة وثلاثة عشر، أو القطب الواحد، فليس في ذلك شيء صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم ينطق السلف بشيء من هذه الألفاظ إلا بلفظ الأبدال وروي فيهم حديث أنهم أربعون رجلا، وأنهم بالشام، وهو في المسند من حديث علي كرم الله وجهه، وهو حديث منقطع ليس بثابت، ومعلوم أن عليا ومن معه من الصحابة، كانوا أفضل من معاوية ومن معه بالشام، فلا يكون أفضل الناس في عسكر معاوية دون عسكر علي].

وقال ابن القيم في المنار المنيف (ص 136):
[أحاديث الأبدال والأقطاب والأغواث والنقباء والنجباء والأوتاد كلها باطلةٌ على رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. وأقرب ما فيها: (لا تسبوا أهل الشام، فإنّ فيهم البدلاء، كلَّما مات رجلٌ منهم أبدلَ الله مكانَه رجلاً آخر). ذكره أحمد، ولا يصحُّ أيضًا، فإنّه منقطع].





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق