مذكرات الجاسوس البريطاني همفر مع مؤسس الحركة محمد بن عبد الوهاب
- مذكرات الجاسوس البريطاني همفر مع مؤسس الحركة محمد بن عبد الوهاب
أخي القارئ الفاضل ، أختي القارئة الفاضلة الوهابية:
ارتأينا نشر مقتطفات من مذكرات همفر وهو الجاسوس البريطاني الشهير الذي التقى بمؤسس الحركة الوهابية الضال المدعو محمد بن عبد الوهاب عندما كان في البصرة جنوبي العراق
ومن هناك تم بناء أولى الروابط في العلاقات الحميمة بين ابن عبد الوهاب وبين وزارة المستعمرات في الحكومة البريطانية التي استخدمته لضرب وحدة الصف الإسلامي وحاربت من خلاله الدولة العثمانية فأضعفتها داخليا، وتسببت لاحقا في انهيار الخلافة الإسلامية في اسطنبول، ثم حولت بريطانيا ابن عبد الوهاب ليكون أداة لقتل المسلمين في الطائف ومكة والمدينة وغيرها من بلاد المسلمين حيث كان الوهابية بعد أن أصبح لهم جيش يُغيرون على قرى الشام فيقتلون رجال المسلمين ويَسْبُون النساء والعياذ بالله تعالى من الضلال، و[همفر] هذا يكشف في المذكرات التي وضعها بعد عودته إلى وطنه الأم بريطانيا جزءا مثيرا من هذه الحكاية ، وفي الموضوع :1-) مقدمة مذكرات همفر2-) بريطانيا تهدف إلى ضرب وحدة المسلمين وتدمير خلافتهم3-) همفر في تركيا4-) رفاق همفر الآخرون5-) تقرير همفر الأول حول مواطن ضعف السلطنة العثمانية6-) همفر يتلقى تفاصيل مهمته الثانية7-) وصول همفر إلى العراقاجتماع همفر بابن عبد الوهاب9-) همفر يصف ابن عبد الوهاب10-) ابن عبد الوهاب والشيخ الشيعي11-) همفر يجد في ابن عبد الوهاب ضالته12-) همفر وابن عبد الوهاب والصلة القوية13-) همفر يحاور ابن عبد الوهاب14-) ابن عبد الوهاب وصفية [البريطانية]15-) ابن عبد الوهاب ومعاقرة الخمرة16-) من حوارات همفر مع ابن عبد الوهاب17-) انتقال همفر إلى النجف وكربلاء1 همفر قلق على ابن عبد الوهاب19-) همفر يزود ابن عبد الوهاب بالمال20-) همفر يعود إلى بريطانيا لتقديم تقريره عن ابن عبد الوهاب21-) وزارة المستعمرات البريطانية مهتمة لأمر ابن عبد الوهاب22-) إجماع تقارير جواسيس بريطانيا ترشح ابن عبد الوهاب23-) ابن عبد الوهاب والوثيقة البريطانية معه24-) نصائح وزارة المستعمرات البريطانية لـ همفر25-) همفر في البصرة مرة ثانية26-) همفر في منزل ابن عبد الوهاب في نجد27-) بدء حملة ابن عبد الوهاب برعاية بريطانيا2 شيء من سيرة الحركة الوهابية29-) محمد بن سعود يعاون ابن عبد الوهاب بتوجيه بريطاني30-) خاتمة مذكرات همفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق