ابن تيمية يثبت لله العينان فى كتابه ( العقيدة الواسطية ) وغيرها ......بينما نبحث بكل الكتاب والسنة فلانجد لفظة عينان بل قول الله عز وجل((فإنك بأعيننا) وقوله (ولتصنع على عيني) فجمع وأفرد وما ثنى كما ثنى ابن تيمية ...فأين التزامه بألفاظ الكتاب والسنة ...أليس هذا أدل دليل على أنه يتخيل ما لله كما للبشر فلا حول ولا قوة إلا بالله ...
وكذلك فعل ابن القيم يقول الأخير في تفسيره لآيه (يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود) فيثبت ابن القيم أن لله ساقين وإن أخبر الحق عز وجل أنها ساق واحدة.!!!
بل ويثبت لله جنبين وإن أخبر الله أنه جنب واحد.!!!!
فأين ياهذا تقيدكم بألفاظ الكتاب والسنة ؟؟؟ والله إنها لأحدى الكبر.....
وكذلك فعل ابن القيم يقول الأخير في تفسيره لآيه (يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود) فيثبت ابن القيم أن لله ساقين وإن أخبر الحق عز وجل أنها ساق واحدة.!!!
بل ويثبت لله جنبين وإن أخبر الله أنه جنب واحد.!!!!
فأين ياهذا تقيدكم بألفاظ الكتاب والسنة ؟؟؟ والله إنها لأحدى الكبر.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق